بعد انعقاد المؤتمر الوطني الثامن للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان في الثلث الثاني من شهر نوفمبر 2022 واجتماع الهيئة المديرة المنبثقة عنه، تكشفت تركيبة المهام ورئاسة هذه المنظمة التي آلت إلى بسام الطريفي.
وقال الرئيس الجديد للرابطة في أول تصريح إعلامي له، بعد تولي الرئاسة رسميا، للجريدة المدنية إن الرابطة ستبقى وفية لثوابتها النضالية والحقوقية في مفهومها الشامل والكوني خصوصا مع اتساع هذه الحقوق ومعانيها في العالم. كما أفاد أن الرابطة ستدفع باتجاه العمل المشترك للحزام المدني الذي تشكل في أعقاب 25 جويلية لبلورة مواقف موحدة من كل القضايا الآنية.
Leave Your Comment